منذ أن أبصرت "كالّيستا" النور عام 1979، كتبت ڤاشرون كونستنتان فصولاً من الفخامة في عالم ساعات-المجوهرات. واليوم، تفتتح فصلاً جديداً مع ثلاث تحوّلات آسرة لتصميم "غراند لايدي كالا"، الذي انطلق عام 2024.
في هذه الإصدارات، تنبض الماسات البيضاء بالحياة إلى جانب الزمرّد في إطار من البلاتين النقي، أو تتوهّج مع الياقوت أو السافير في ذهب أبيض براق. وتتناغم هذه الأحجار الكريمة مع لآلئ أكويا البيضاء وخرز من الأحجار المصقولة، لتُحاكي أنوثة راقية لا تُحد.
كل ساعة تنقسم إلى أربع تحف قابلة للتبديل: ساعة مرصّعة بالكامل، قطعة مجوهرات آسرة، سوار ريفييرا بثلاث صفوف، وعقد سوتورا طويل – ليصبح الوقت تجربة قابلة للتأويل، تُلبَس كما تشائين.
ليست "غراند لايدي كالّا" ساعة تُرصّع بالأحجار، بل قطعة مجوهراتٌ نُسجَت لتجعل من الوقت لغةً تتكلّم بالجمال. ومنذ اللحظة الأولى، وُلدت كقطعة فنّ راقٍ، تحمل بصمة ڤاشرون كونستنتان ورؤيتها التي، منذ 1755، تنحت الزمن بإبداعها وتُلهِم الحاضر من عراقة 270 عاماً من الامتياز.